فضل التأثر بالقرآن الكريم:
ـ مدح الله عز وجل الذين
يتأثرون بالقرآنِ ظاهراً وباطناً، فقال سبحانه: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ
الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ
اللَّهِ).[الزمر:23]
ـ وذمّ سبحانه أهل الإعراض
الذين لا يتأثرون بالقرآنِ فقال سبحانه: (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ
بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ).[سورة
الكهف:57]