الصنف الأول : العامة الذين
لا يستطيعون التدبر ، بل قد لا يفهمون جملة كبيرة من آياته ، وهؤلاء لاشكَّ أن
الأفضل في حقِّهم كثرة القراءة .
وهذا النوع من القراءة مطلوب
لذاته لتكثير الحسنات في القراءة على ما جاء في الأثر : (( لا أقول " ألم
" حرف ، بل ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف )) .