ضعف تعليمِ مهارات التفكير
في مناهجنا.
فقلَّما يوجد في مدارسِ
الأطفالِ والبراعم والشباب والفتيات مادةٌ تعلِّمُهُم مهاراتِ التفكيرِ وأصولَه،
وطرقَ تحسينِ التفكير لديهم ، وأنواعَ التفكير، والوسيلةَ الصحيحةَ للتفكير، بل
غالبُ الموادِ التي يتعلمها الطلابُ هي أشبه ما تكونُ بطرقِ التخزينِ الفكري،
والتلقينِ التعليمي فحسب، دون الوصولِ إلى طرق الإبداع الفكريِّ والنموِّ المعرفي.