الكذب الخيالي:
غالباً ما يكون لدى المبدعين
أو أصحاب الخيال الواسع. فالطفل قد يتخيل شيئا ويحوله إلى حقيقة.
ومن أمثلة ذلك: أن طفلا عمره
ثلاث سنوات أحضر أهله خروفا للعيد له قرنان، فبعد ذلك صار يبكي ويقول إنه رأى
كلباً له قرنان.
وهذا اللون لا يعتبر كذبا حقيقاً،
ودور الوالدين هنا التوجيه للتفريق بين الخيال والحقيقة بما يتناسب مع نمو الطفل،
ومن الخطأ اتهامه هنا بالكذب أو معاقبته عليه.