أن لا يُزوج الرجل (ابنته)
من أي متقدِّم لها
بل يقبل صاحب الدِّين
والخُلق كما أوصى بذلك نبينا صلى الله عليه وسلم ، وإلا فإن البعض من الفتيات
كُنَّ صالحات عند أبائهن لكن وُضعن في أيدي شباب فسَّاق ، أفسدوا عليهن دينهن
وهوَّنوا في نظرهن أوامر الله وزيَّنوا لهن المعصية بحجة البحث عن السعادة وأمثال
هؤلاء لا غيرة فيهم ، ولاخير فيمن لايغار على محارمه.