العناد المفتقد للوعي:
يكون بتصميم الطفل على رغبته
دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على
استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من
الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.