الطواف بالبيت سبعة أشواط
وصلاة ركعتين بعدها
قال صلى الله عليه وسلم :
]من طاف بالبيت سبعا و صلى ركعتين كان كعتق رقبة [ [ رواه ابن ماجه وصححه الألباني
(6379) في صحيح الجامع ]
وقال صلى الله عليه وسلم : ]
من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه كان كعتق رقبة لا يضع قدما و لا يرفع أخرى إلا حط
الله عنه بها خطيئة و كتب له بها حسنة [ [ رواه الترمذي والنسائي والحاكم وصححه
الألباني (6380) في صحيح الجامع ]
وفي رواية للطبراني : ] من
طاف بالبيت أسبوعا لا يلغو فيه كان كعدل رقبة يعتقها [ [ رواه الطبراني في الكبير،
وصححه الألباني (1140) في صحيح الترغيب ]
فاللهم تابع لنا بين الحج
والعمرة ، ولا تحرمنا زيارة بيتك الحرام ، فاعقد العزم على الحج والاعتمار ، فإن
لم تنله بالعمل نلته بالنية .
قال صلى الله عليه وسلم في
غزوة : ] إن أقواما بالمدينة خلفنا ما سلكنا شعبا و لا واديا إلا و هم معنا حبسهم
العذر [ [ متفق عليه ] فنالوا أجر الجهاد ولم يجاهدوا ، فنية المرء خير من عمله ،
فإياك أنْ تيأس أو تقول : لا يمكن . ففضل الله واسع .
قال صلى الله عليه وسلم : ]
ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا أو أمة من النار من يوم عرفة ، إنه ليدنو
ثم يباهي بهم الملائكة فيقول : ماذا أراد هؤلاء ؟ [ [ رواه مسلم ]