الحرص على تحفيظهم كتاب الله
عز وجل وإدخالهم مراكز التحفيظ ،فالاشتغال بحفظه والعمل به من أعلى المطالب وأشرف
المواهب، ثم إن فيه حفظًا لأوقاتهم وحماية لهم من الضياع والانحراف، فإذا حفظوا
القرآن أثر ذلك في سلوكهم وأخلاقهم، وفجر ينابيع الحكمة في قلوبهم.