( أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير ما بأس فحرام عليها رائحة
الجنة ) حسن الترمذي 1187
والبأس الشدة أي في غير حالة
شدة تدعوها وتلجئها إلى المفارقة ، كأن تخاف أن لا تقيم حدود اللّه فيما يجب عليها
من حسن الصحبة وجميل العشرة لكراهتها له أو بأن يضارها لتنخلع منه